كلما لمحت طيفك …
ارحل بخيالي معك
- الى اين؟ !!!
- الى حيث لا يجرؤالجنون ...
إلى كهوف لامست أطراف
حرفك فاشعلت سراجا
وهاجا..
وملثت شذى الورد
رئة الحب والهيام ...
ورقصت الجياد ،
تضرب،بحوافرها،
ارض الوطن فنطق
طفلا في المهد ...
وقال سلام ياأهل
العشق والهيام ...
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق