يغيب ولا يطمئنني عليه...
ويدري عن مدى شوقي إليه...
ومنه رسالة تشفي غليلي
تخط حروفها إحدى يديه!
يفوح عبيره فيها ويدو
وألمح في ضياها مقلتيه
اثور اغضب ..
تمتلكني وساوس ..تقتل
بنان الأوتار ...
يقبض على قلبي نوبات
وداع هو ام ؟هاجس
من لوعة الاشواق !!!
ويح قلبي ااا
كله من الوله !!!
من أجله أحيا هذه
الحياة!!!!!
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق