اقرأ بين الحين
والآخر البعض من
كتاباتها ، لكن
عندما قرأت آخر
قصائدها
أدركت أنها شاعرة
تعيش في
زمن يفتقر فيه
الكثير
من الشعراء الى
القافية ،
شاعرة ، واختيارها
لمواضيع الشعر
بموضوعية ،،
تارة تكتب بلهجتها
العامية ،
وتارة أخرى تلتزم
بكتابة الشعر
الموزون والقافية
وما تكتبه
أشبه مايكون بلوحة
فنية تجعل
القارئ يعيش لحظات خيالية ،
شاعرة عربية ، وإن
اعتلت منصة
الشعر يسود الصمت
أرجاء المكان،
ومن ثم تلقي على
مسامع الحاضرين
أبيات شعرية
تحمل في طياتها
أسس وقواعد اللغه
العربية .
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق