الأحد، 11 فبراير 2024

خاطرة تحت عنوان{{لَحْظَةُ تَأَمُّلٍ}} بقلم الشاعر العراقي القدير الأستاذ{{صاحِب ساچِت}}


.            " لَحْظَةُ تَأَمُّلٍ "
       نَعْرِفُ أَنَّ لِلْوَردِ، 
       لَونٌ زَاهٍ يَسِرُّ ٱلنَّاظِرَ؛
      عِطْرٌ سَاحِرٌ يَجْذِبُ ٱلعَاشِقَ؛
      مَعْنًىٰ دَقِيقٌ يُلْهِمُ ٱلشَّاعِرَ..
      لٰكِنْ.. 
      لَا نَعْرِفُ أَحْيَانًا مَضْمُونَ رِسَالَتِهِ!
      تُرَىٰ.. هَلْ قُصُورٌ فِينَا،
      أَمْ تَقْصِيرٌ مِنَّا؟

   (صاحِب ساچِت/العِراقُ) 

ليست هناك تعليقات: