ماذا أبوح لك و أشتكي
عن سطوري أختبئ بها و أكتم أسراري
أو عن خطيئتي و الأشواق همستها لها في أقلامي
كان ذنبي أن الهوى يعشقها ولا يكتم أشتياقي
قد تربكني العيون إذا طال الهمس و تئن لها كلماتي
تمنيت أن كسر حصار القلب و أدندن أغانيها
مسامعي رجفت من الأوتار منابعها جمالها أصاب وجداني....
أعذريني أنا في غفلةٌ من العشق أبوح لك آهاتي
عمر حبية.... بوحات أمل...Omar Hebbieh
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق