*شِرَاعِيِّةْ،،، وبُرْتُقَالْ*
وَاَللَّهُ يَاَالَنْتَنْ إِنْ
فَقَدْنَا عَسَاكِرُنَا،،،
بِصُدُورِنَا اَلْعَارِيَةْ
وَالْبُرْتُقَالْ نْحَارْبَكْ *
مَالَكْ مَقَامٍ بَيِّنًا
وَالصَّهَايِنَةْ ،،، ولَو
اَلزَّهَايْمَر وَالْخَوَنَةْ
حُكَّامِنَا تَسَانْدَكْ *
سَبْعْ عُقُودْ غَثْيَّةْ
وَطَاشَ اَلْحَجْرْ،،،
عْقُودْ بِجْسَادْنَا
نَاشِبَةٍ-ن مَخَالِبُكْ *
حَسَبْنَاكُ مِحْتَمِي
بِجَيْشٍ مُرْعِبْ،،،
اَلْبَلَاءَ بِجُيُوشِنَا
قَادَتَهَا تَلَاعُبَكْ *
اَلْمُقَاوَمَةُ فَضَحَتْ
عَوْرَتَكَ وَسِرَّكْ،،،
طَلْعَتْ جَبَان اَلْمِثْلِيَّةْ
تَسَانْدَكْ *
مَايْهِمْنَا دِنْيَاكْ
يَالْمُغَضُوبْ عَلَيْكْ،،،
اَلْحَوْضْ لَنَا وَالشَّيْطَانْ
بِجَهَنَّمَ نَاطَرَكْ *
شَهِيدُنَا لَجْنَةَ
اَلْخُلْدِ سَابَقِنَا،،،
وَلِلْجَحِيمْ تَتَسَابَقْ
اَلْمَغْضُوبَة فَطَايْسِكْ *
وَخُذْ مَعَاكْ كُلّْ
خَايِنْ مِنْ رَبَّعْنَا،،،
وَكَّلَ جَبَانْ خَوَارْ
عَاجِزٍ يحَارِبَكْ *
حَسَافَة يَاعَرَبْ
يُجَوِّعَ اَلْكَرِيمُ،،،
بِأَرْضِ اَلْكِنَانَةْ شَعْب
بِالْبُرْتُقَالْ يِحَارِبكْ *
هَذَى اِسْتِطَاعَتَهْ
وَيَجْزِيهُ كُلُّ خَيْرْ،،،
وَصَاحِبَ اَلْجَلَالَةْ
وَالسِّيَادَةْ يِغَازِلَكْ *
اَلْعَارْ فِي وَجْهْ
كُلِّ خَايِرْ وجَبَانْ،،،
وَالرِّجَالْ بشرَاعِيةْ
وبُرْتُقَالِ تحَارِبكْ *
بقلمي،،،
*المستمعين بالله*
19/شعبان/1445
29/2/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق