عندما دار حديث
مابيني وبينها
نظرت إليها فأيقنت
أن هناك شيئاً ما
يشغلها ،،
أقتربت منها وسألتها فأجابت :-
لاتقلق ، ليس هناك شيء ، لكنني غالباً
ما أفكر في البحث
عن طريقة
تجعلني قريبة منك،،
ومن ثم
همست اليها ببعض كلمات
العشق ،
وإذا بها تبتسم وتقترب
مني اكثر لتضع
رأسها على صدري
وتسألني بصوت أكاد أسمعه ،
أخبرني منذ متى ودقات قلبك تنطق بحروف
إسمي ؟
قلت:- منذ أول نظرة اليكِ
ولجمال هاتين
العينين .
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق