تنهيداتي من عبق روحك
وآااااهاتي تعلو من شوقك
اتهجأ الحروف فيبرق اسمك
يغرد صوتي محمل بعطرك..
ونبراتي تهذي حمم الشوق بقربك
مازلت في مجراك ..اغدو..كطفل
أداعب الغيم عند طرف عينك...
اغترف.. واعترف...!!!
ما يبلل الرمرق والقلب..
يظل ظمآن أجوف ...
أي القصائد أنت ..؟؟فكلما
هام الخيال بها بعثر
نبض القلب ...
احاديث محرمة ...أنت ؟..
أم نبيذ؟..! يحل كلما يرشف لهاثك
المحموم لا يرحمني..
صوت تنهيدك مثل الجزر والمد..
فحيح أنفاسك لا يغادرني..
يتركني..ك جائعاً ..أرتشف من بحة
عيناك ..الشهد.المثمل..
صوت تنهيدك لا يتركني....يقلقني...
وأنا العطشان ..الذي لا يرتوي..
حتى اعانق صدر.الحرف. كما.يعانق
المطر الأرض...
ولا اكتفي..الاارسم..
شفاه العشق.. عن سابق إصرار
وقصد...
جميله ..هي تلك النبرات التي تترجم
مشاعر واحاسيس واحيانا آهات ...
عنذ عزفها تضرب مسامعي وتحكي
لقلبي الالف من الحكايات...
وتبقي تنهيداتي عبق من روحك
يا أنت...اا
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق