يعمل الأنسان
----------------
لم أنحاز يوم لدين
ألله هو منزل الأديان
لا أكترث
أن كان زميلي مسلماً
يهودياً أو نصرانياً
لننتبه
لم فرقها الله وجعلها
بدل الدين أديان
ترافة منه أم لهو
كان بأمكانه جعلها
يهودية او نصرانية
وفي الاخر أسلام
هل الله يريد خرابنا
أم هناك حكمة ربانية
أنا لم اعلم أني ساكون
مسلماً
وحبيبتي لم تعلم أنها
ستكون نصرانية
المهم أن يعمل الأنسان
ما يستطيع
أن يقدم للآ نسانية
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق