* أُمُّ عَبْد اَللَّه *
أُم عَبْد اَللَّه ضَايجَة
كَسرَت المطْبخ،،،
تَقُول بَعْد اليوْم
لَاتكْتب شِعْر *
قُلْت اُذْكُري اَللَّه
مَانِي عَاشِق،،،
أُدنْدِن على الهاتف
مِن الضَّجر *
أَتمَشى بِالشَّارع
قَبْل الصَّلَاة ، ، ،
وَتمُر العذارى وَاَللَّه
أَغُض البصر *
يُمْكِن بَعْض شُوفات
تمردغ خَافقِي،،،
وأتذَكَّر يَوْم الحسَاب
وَأغُض النَّظر *
وأحْيَان لَاوالله مَانِي
جَذُوب أَنسَى،،،
وأسْتغْفر مَالِي حِيلة
المشاعر مَا هِي قَفْر *
اَللَّه خلقنَا وخلْق
البنَات فَاكِهة،،،
لَيُّه الحسد والغيرة
ولَا مَانِي بشر *
تَقُول هات سُولْفَلي
مرواحك لِلصَّلَاة،،،
قَلَّت ماشفْتهَا مَرَّت
ومرَّ مَعهَا العطْر *
والْمآذن نَادَى
حيٌّ على الفلَّاح،،،
هديَّتهَا وَهَرولَت
لِلْمحْراب وَللَّه الشُّكْر *
وبالرَّدَّة خبرك الكهْرباء
تَقنِين وقطْع،،،
ماغير رِبْعِي بِالتَّقاعد
مُجمَلَة بِالصَّبْر *
مُو شَيْبان تَعرفِين
نَمشِي عَالهْدِى،،،
ضاع الشَّبَاب وَمرَّت
سِنين اَلعُمر *
وَمابِقى إِلَّا وَجْه
اَلكرِيم يُعافينَا،،،
وَيغفِر لَنَا غَلَطات
مُو ذاك الكبر *
ناظرتْني بِغَضب تَحسُب
إِنَّها بَعْض غلْطاتي،،،
سَكتَت وتركتْهَا وَرُحت
أَكتُب شِعْر *
ماخطرْلي الشَّيْطان
يُوسْوِس لَهَا،،،
اَلحرِيم مافيهْم حِيلة
وَللَّه الأمْر *
عسى تَمضِي هالْليلة
على خَيْرْ،،،
تْبيلهَا رَاقِي مَدرِي لَيُّه
مُتعفرْتة مِن العصْر *
اَللَّه يَهدِي سِرَّها
على خَيْرْ،،،
أَشوِى مَا فِي بَنَات
بِصلاة الفجْر
بِقلمي،،، *
المسْتعين بِاللَّه *
21 / صِفْر / 1444 17
9/2022
2/محرم/1446
8/7/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق