وانِّي لألقاها
وإنِّي لألقاها فتنطقُ عيْنُها
لِعيْني ولايدري سِوانا بما ندري
وتَعرضُ عَنِّي بالسلامِ وطرفُها
اليَّ بهِ ترمي بديلاً عنِ العذرِ
وانِّي لأهواها وأرقَبُ لحْظَها
فاقرأُ عَيْنَيْها لأفهمَ ما يجْري
كِلانا يقولُ مايجولُ بِخُلْدِهِ
بمِقْوَلِ عَيْنيْهِ وليسَ منَ الثَّغْرِِ
لي
عباس كاطع الحسون/العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق