إليك
سمائي بلاقمرمضيء آفلة
وجلسة انتظاري ناظرة
وسفينك من بعيد في بحري
مسافرة
يتبعها نجمي ويحرسها في
الجارية
إلي أين مرساها تلك المغامرة
تموج مع الموج الهادر
متلاطمة
وقلبي مهاجر ليس له مرفأ
يشاطره
ويكفيني شراع دفيء عابرة
اتت بوجد وتاهت في ظلال
مواتية
نعيم حب وآلام هجر
طاغية
كان الجمال وطيفه دائم
يساوره
لا يبعد بمكان عن لحظ عينه
الساهرة
دائم الطيران يحلق إليه
بروحه المهاجرة
انت يا مهجة الفؤاد لك
تصفو المغامرة
ليلي طويل وقمري ساهر
وما زالت نجومي متلألئة
بقلمي /وفاء الكيلاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق