أوفى من السموئل
كان حبنا ..
على أرض المهزومين
صنع وطنناً ..
بلا ...
سأبقى المهزومة الوحيدة
حين ألقاك ..
وعن رجل يحلم في كبد
ليلي الملعون ..
يسير إلى مدن
الموتى ..
يبحث فيها عن ألقاب
مسلوبة ..
عن قلب نبض فخفق
الوريد لنبضه
باكياً ..
ذلك البعيد القريب
مني ..
ألم يكُ بالأمس القريب
يصلي لأيام الحظ
من أجلي ...
لقد همس بوحاً في
أذني ..
لم يعد خريفنآ سراً
سيدي ..
#روهان_روجيندا
من الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق