خربشة....
يقودني الحنين إليك ..
كما قادني البارحة ... مررت قرب بيتكم لعلي أجد أناي هناك .. أو أن أسمع همسا كهمسك لي بين أحضاني ..
ما علينا ...
#ذكرى ..
في كل ذكرى لا تعبر الخطوات بسلام ..
تتعثر تحت صورة تحاول أن تجسد آخر لقاء كان بيننا ..
تبحث عنك الذاكرة ..
أجد الصور بلا ألوان ..
أتسائل "لما تختلف الصورة بعد الغياب؟"
و بعد هذا البعد ..
هل نحن حقا قد إنتهينا ؟
إذا لما تمرين دوما بالقرب من كلماتي ؟
أراها مسلوب الإرادة تكتب عنك ..
ربما ..
لأنك رحلت بعد أن أخذت أجمل أشيائي مني ...
و أنا ها هنا و رغم الداء أرتل صلاتي لك بالدعاء ..
المهم ..
أنت لا تحملين العصى بيدك ..
لكنك تضربين بذكاء .
يزيد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق