وأنا ارقص على أهازيج الزمن
في شارع الزمرد والعاج
لقيت من كانت روحي تواقة إليه
فمسك بيادق الاشتياق وطار بي
بأجنحة التبر المخبإ بين كلمات الأعين
إنها كلمات من أنهر الصدق التى لاترى
إلا في ليالي الوفاء الماطرة،،،
بعبارات الحبور الدائمة،،،
لبتلات الزهرات الغانية،،،،
لفتاة لا تفقه الانانية،،،
أنه إبداع لفنان لا يرى،،،
بل،،،،
مفتولة مجدولة لوحاته،،،
كالأسل،،،،
لقلب كاللجين نقاؤه،،،
وكالسماء اتساعة،،،
لينزل ستار الأبجدية البراقة،،،
ويترك ترانيم من الماس في فتات القلب،،،
وينهي بعد ذلك ملحة تتلألا على الدوام،،،،
كلماتي ،،،،، فاطمة الزهراء من الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق