الخميس، 6 فبراير 2025

قصيدة تحت عنوان{{على شُطآن الذّكريات}} بقلم الشاعر الجزائري القدير الأستاذ{{عزيز الجـزائري}}


 المقطع الأخير من قصيدتكم الرومنسية:

................ على شُطآن الذّكريات ..................
((( باللّحــــــن الجميــــــــل و الأداء الحـــالم )))
............... بقـــــراءتين مختلفتين .....................
كلمات.. إلقــاء و تصميم:
................................... أخـــوكم: عزيز الجزائري
................................... متابعــــــــــــة ممتعـــــــة
.
فيا يوم حبّي الأعظم..
قد جاد بك الدّهرُ..
في حين مغفلِ..
قد حرّر مهجاً..
ضاقت ذرعاً من قيدٍ مكبّلِ..
يراودنا العشقُ..
يركبنا الهيام غير مخذلِ..
مقامك على عرش نساء الكونِ..
يسود و يعتلي..
إلى من أوكل أمر قلبي في الحبِّ..
إن لم يحتويه قلبك.. بحضنٍ موكلِ..
و أنا الشّاهد يومها.. 
حين همس خافقكِ..
” أنا لك دهراً.. و أنت مدى الدّهرُ لي..“
و يظلّ وفاؤنا وقوداً.. 
للهيب المشعل..
لن يدنو من وهجه فتورٌ..
فكيف لنبضٍ.. 
عاش على أمل لقياكِ..
أن يتحوّلِ..؟
يراوده الخلود في كنف هواكِ..
يرجوك دنيا عشقٍ..
في كلّ دعاءٍ..
و في كلّ توسُّلِ.
.................................... أجمــــل و أرقّ تحيـــاتي
.................................... أخــوكم: عزيز الجـزائري

ليست هناك تعليقات: