العاشق المنفي
كان حلما من زمان
العشق على الأبواب
وأنا في دائرة
من المنفى إلى المنفى
أبحث عن عنوان؟
بين الخيام
حبيبتي لاجئة
وأنا فار من المنفى
سألت بعض الأطفال
من فيكم من الديار
قالوا أي ديار؟
رام الله أو بيت محسر
قالوا مرت من هنا
وأتبعت الطريق
وأظلني الغبار
وبقيت في الدائرة
من منفى الى منفى
وأنا هارب من المنفى
أبحث عنها بين الخيام
وهي تفتش عني بين الشهداء
بقلم بن أوغيدن أحمد الجزائر 🇩🇿
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق