(الطفل الكامن فيك):
لا تقسُ على ذاك الصبي الكامن فيك مهما يتقدم بك العمر! لا تكبته ولا تتجاهله ولا تستهن به ...جاره وترفق به وأنصت اليه وافتح له منافذ التعبير والافصاح عن الذات ..فلربما كان أحد وجوه رحمة الله بك ولطفه في مسيرة الحياة المرهقة...وكان أحفظ ما فيك لاعتدالك ..وأصدق ما فيك من قوى الحياة ... وأعمق مكامن انسانيتك ..
وأجمله!
محمد الهادي الحفصاوي-تونس
( بقلمي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق