ويحدث ان تسوطن روحك
اخرى لا من اجل شيء
سوى السلام فتغنيك
عما حولك لاترى سواها
ولا تسمع غير ندائها فتكون
لك الملاذ والامان.
لايطاق البعد عنها وان كان
قهرا وليس طوعا وبغيابها
تفتقد الى كل ماهو جميل.
تعشق قربها منك وتخشى
فقدانها فتطلقها
لتعود الى وطنها من جديد.
زينب علي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق