يلومني اذ انا احبببته ...
وكأنني من خلقت النبض وخفقته.
ولعبير الورد نثرته.
ولجناح الطير بالسماء فردته.. .
وفراش الجنائن قد ارشدته ....
ربما كان إدمان ليتني ما ادمنته.
باب كثير الرياح لم ادري!!!
كيف طرقته .؟
اتاني فاتحا ذراعيه...
ندمت حين ضممته.
بدراء محمد عمران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق