الأحد، 8 سبتمبر 2019

قصيدة{{وإذا الدنيا.كما نعرفها }} بقلم الشاعر المصري القدير الاستاذ {{رأفت الغريب}}


«وإذا الدنيا.كما نعرفها»
وإذا الأحباب.كل فى طريق»
واذا الليل خضم.........موحش
تتلاقى فيه.... أمواج العذااب
لم يعد يبرق فى ليالينا السنا
قد.توارت كل انوار الشهاب
غير.انى سوف امضى مثلما
كنت تلقانى فى مواجهة الصعاب
هل ترى نلتقي يوما هنا.ام انها؟
كانت اللقيا.على.ارض.السراب؟
ثم ولت وتلاشى..............ظلها
ثم امست ذكريات.......للعذاب
هكذا اسأل قلبي.............كلما
طالت الأيام من بعد الغياااب
واذا بطيفك يرنو...باسما.
وكأنى في استماع.للجواب
أ..ولم نمضى على الدرب معا؟
ام مضينا.فى طريق شائك؟
نتخلى فيه عن كل الأمانى والرغاب.
ودفننا.الشوق.فى........اعماقنا
ومضينا.فى.رضاء.واحتساب
قد.تعاهدنا سويا.على السير.معا
ثم.اسرعت مجيبا......للذهاب.
ايها.الراحل..............عذرا.
فإلى طيفك.انات....العتاب
فسيأتى يوما سوف تندم
وسوف تشرب من كأس العذاب
كأسا.قد تم صنعه بيداك
....
رأفت الغريب
....
مصر
7/0/2019

ليست هناك تعليقات: