حضنته حين جاء راجيا
ونسيت خريف أشجاني
وتوحدت فيه دون تردد
ما أطيب روحه حين تلقاني
ورجوته أن لا يغيب ثانية
كي لا يكون جلاد أحزاني
هجره جرح نزفه أعياني
ووصاله تراتيل وألحاني
ضممته وتلاشيت في أعماقه
لا تبتعد عني ما دمت تهواني
............................
()))))))))))))هشام كريديح ((((((((((((()
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق