سلاما ! ! يادمشق
خُذي قلبي
،،،،،،
خذي !!! قلبي
فأنتِ به أحقُ
وقولي للزمان ِ
أنا
دمشقُ
وإن ماتَ الوليدُ
ليلاً ،،،، وصبحا
فما زالَ فينا
فما زالَ فينا
وفي
القلب ِ
عشقُ
يدُ الله من فوقِ
سبع
حمية
حماكِ الله
أيا
دِمشقُ
ما أستُعبد َ الأحرارُ
في وطني
وفيك الصبر صبراً
وفيك الصبر صبراً
أَحبُ ،،،، ألي
عتقُ
فمتى يحن ُ عليك
الأعراب
وتنجلي
ومتى القلوب لك
تَرقُ
من أتعب الشام
وقال لها
آفا
فألف تبا له وألف
أف
من ذبح الياسمين
وأحرق
زيتونها
عفيفة الصبر
لا بعدها
عف
ينسونة الأغصان
ينسونة الأغصان
عشنا
حولها وبها
من حزنها لا عين
تغمض
ولا رف
طرف
نطوف جداولا بعيونها
و كم من الطير كان
و كم من الطير كان
من حولها يدور
يرف
ستبقى الشآم منارة
ومن دماء شهيدها
عرسا !!! نزف
هذه الرايات لن
عرسا !!! نزف
هذه الرايات لن
تنكس شموخها
ستبقى الشآم
في العلى
علما !!!
ترف
أما علم الأعراب
أما علم الأعراب
إنا لشامنا
الحاجب
والعين وعلى الخدين
زلف
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان ،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق