مدينتي
هي
مدينتي وكل تاريخي
وتسكن في مدينه الأجداد
تاريخها سبعة آلاف عام
وزدتها ألفاً لانها من الأمجاد
تاريخها عبق يفوح
واسمها صرح عظيم البناء
أعلم أنها تقرأني وتقرأ تاريخي
مسلتي وعماد
أكتب فيها الشعر
سطراً تترجمه
سواد
على شفتيها نهر نيل
محط سعادتي
ومهاد
وسواد شعرها ليل
اتوه بوصفه وسهاد
وعيناها فلك يدور
يأسرني به أصفاد
وفي محياها الشمس ساجدةً
تجتمع
في وجهها الأضداد
كلماتي خالد شوقي عمر خالد البيومي/ مصر 8/8/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق