في رثاء المرحوم والدي أحمد عادل خضر:
صحبَ الجبالَ فحمّلته شموخها
والقلبُ مثلَ طهارةِ الينبوعِ
خاف الإلهَ فعاشَ عيشةَ ناسكٍ
مابينَ تسبيحٍ وبينَ ركوعِ
فغدا لوجهِ المكرماتِ محاسناَ
ما شئتَ من شرفٍ وحسنَ صنيعِ
وأتيتُ من حلبٍ إليه مسارعاً
فوصلتُ تسبقُني إليهِ دموعي
يا ليتَ من ماتوا تقاصرموتهم
حتى أؤمّل بعدَهُ برجوعِ
حمص ٩/٤/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق