فتىٰ عُكاظ ...
لايضيعُ الجميلُ عند الجميلِ
فالمروءةُ طبعُ الكريمِ الأصيلِ ...
فاطمأني ( فيونُسُ ) ذاكَ المكنّىٰ
بالفتىٰ العكاظيِّ الشريفِ النبيلِ ...
لن تَرَيْ مثلَهُ بجيلِ المعالي
فهو المُرتقيْ علىٰ ألفِ جيلِ ...
ياثقيلاً كتبتُ فيهِ خفيفاً
فاسْتخفَّ الهوىٰ بقلبي العليلِ
أيُّهٰذي التي رؤاها ظنونٌ
هل رأيتِ المُنىٰ بالحبيبِ البديلِ ؟؟؟
أم رماكِ بكلِّ نعْتٍ قبيحٍ
فغدوتِ كوجهِ الأسيرِ الذليلِ ؟؟؟
أيُّهٰذي التي لاتزالُ جَموحاً :
غابَ عن مُقْلَتَيْكِ فحلُ الفحولِ ...
فدعي اللومَ فالزمانُ خيولٌ
تشتهيْ في المساءِ أنثىٰ الخيولِ ...
شعر : يونس عيسى منصور ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق