العشق انت
أتعبدُ في محرابِ عينيكِ
عاشقًا حالمًا
ثائرًا
في مكامن هواك
من العشق معجونة انت
عطرك ساري في ربوعي
ومن عينيك
بوحي وأسراري
أنظم القصائد
على شواطئ ثغرك
الأحمر الزاهي
فى حبك
صرتُ ناسكًا زاهدا
إلا من حبك
الذى يشيد افراحي
فأغزل الاشواق
من همسك
أشرب الأقداحَ من ثغرك
فتضيع تفاصيلي
بين ذرااااعيك
يكون هذياني
وغفوتى و صحواتى
محمود عبد الخالق ......
فلسطين /4/١٢/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق