الحب بلا جموح
كالجلوس في حفل
لا يعرفك فيه أحد كأنك بلا دعوة
ملل و أنت في أجواء السعادة
و لأنك وحيدا ليس منتشيا بما فيه الكفاية
كذلك ذكريات هكذا حب
لا بائسة حد اليأس و لا سعيدة حد الثمالة
وسط بين هذا و ذاك
مالها طعم مميز تلك الحالة
افتقدت جموح الشباب
و اكتفت بورع الكهول على غير العادة
كن جامحا باحلامك و حبك
فهي لا تعرف التواضع ابدا و ذلك حاله
مقداد ناصر..العراق
19/10/2019
Mukdad #اريج_الذكريات#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق