هديتي الصغيرة لكل الأخوات في المجموعة:
****لكنَّ****
دمتن دوما في الحياة سعادة
دمتن دوما في السماء لنا نجوم
دمتن أما من غزير حنانها
فرح القلوب و بسمة فينا تدوم
دعواتها موصولة لا تنتهي
نور إذا ٱبتسمت فتنقشع الغيوم
دمتن أختا بالحنان مليئة
تبكي لحزن النفس تقتسم الهموم
منكن من ترعى لنا أجيالنا
لغة تلقنهم و تدريس العلوم
منكن في المشفى طبيبات لنا
فحص و تمريض و درأ للسموم
منكن دوما فعل خير طيب
فيكنَّ دوما ذلك الحس الخدوم
و وصية الرحمان في تشريعنا
من كان يكرمكن سماه الكريم
أحمد خلف الله _ الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق