اكتبها ...
فتحمل القلم عكس ما أحمله
فتمحيني القصيدة
تمحوا ذلك الشعور
والموعد
وكل اللقاءات
،،،،،،،،،،،،،،،،
في آخر الطريق رصيف ، تجلس بعباءة بيضاء
يقال إنها تنتظرني
أشعر بأن لها جناحين
بأنها تحلق فوق رؤوس الاطفال
وأنا لازلت في أول الطريق
مُثقل بالخطى ، لا اريد الوصول
أخشى بأن تُحلق
حين الوصول ،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وأراني وحيداً في المطاف ، فكيف نهايته
#سيف_عباس
#العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق