ومن يخبرهم بأنني لست أنساهم
.....................أنسيت يا قلب من كنت تهواهم
وناديت ان ياقوم حديثنا عنهم
.................وحروفنا تشهد بالشعر الذي راثاهم
جلست على ضفاف النهر منتظرا
...................وسألت الموج هل رأيت سُكناهم؟
يامن أخذت من الأنهار والبحار قصرا
......................هاأنا على ضفاف النهر بذكراهم
ونقشت على جدار الصخر ممابيننا
........تباً قد بكت الصخور شوقاً فكيف ننساهم
...............................................................
. بقلم: عمر الهرايجي جمهورية مصر العربية
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق