أَرَدْت لِقَائِك نَعَمْ أَرَدْت . كَان أَمَلًا كَانَ حِلْماً . . أَرَدْته لَيْسَ فِي حِلْمٍ أَوْ شُرُود ذِهْن . تَمْنِيَتَه وَاقِعًا جَمِيلًا تتجسد فِيه أَبْهَى صُورَة . أَبْدَعَهَا خَالِقًا لِيَكُونَ عَلَى هَيْئَةِ إنْسَانٌ . فابداعات الْخَالِق كَثِيرٌ جِدًّا . . . وَلَكِنَّهُ قَالَ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ . وَالرَّحْمَة وَالْإِبْدَاع . هُنَا كَثِير وحوت اختصاصات مُتَعَدِّدَة . وَكَم جَمِيل حِينَمَا نرسم فِي ذِهْنِنَا وعقولنا . مسيمات تَجَسَّدَت بِخَلْق مُتَمَيِّز . ثُمّ نفرش لَهَا أَمَاكِن فِي اعماقنا . تتناسب وروعتها الْمُتَمَيِّزَة . إلَّا أَنِّي مَازِلْت اسرح بِفِكْرِي لَأَقُول . أَرَدْت لِقَائِك نَعَمْ أَرَدْت . وَكَم خِفْتُ أَنْ يَكُونَ هَذَا الْأَمَل . قَد طَوَتْه الْأَيَّام . السِّنِين . فَنَحْن نَعيش دُنْيَا لَا أَمَانَ لَهَا وَبِهَا . تَرَى اأنت أيضا أردت لِقَائِي اممممممممم . . . . بِقَلَم زِيَاد مُحَمَّد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق