تستهويني افكار تعيدني إلى الوراء البعيد..
تستهويني رغبة عارمة أن اخنق تجبري العنيد..
وكدا تستهويني أن اعود لعهد الطفولة لمهد الوليد..
أنها رغبة لتبديل حياة فربما اخطأت سلك المسار الاكيد..
فتغير مساري وصار حالي حال كمن قطع الوريد..
واشعل به فتيل وكتب بحبره وقال شعراا وقصيد..
فأبيت إلا ان تستهويني غربة علها حلي ومحلي الجديد..
و تغييري وتغريبي لراحتكم اكيد..
فمن اعتصم وعصم موصوله بالصمت فأنا لست متغطرساا أكيد..
وسأصون الود وانحت حروف الود في باب حديد..
باب للسعادة يجمعكم ومن تحبون نتمناه سعيد..
روح الفراشة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق