خاطرة بعنوان : ألا يكفيك أنني لك عاشق
أخبرتها مرارا وتكرارا... أن لا تبتسم في الشارع... وهي تسير
أخبرتها لا تبتسم وهي في موقف الحافلات....
أو في أماكن العمل...
أن لا تبتسم في أي أي مكان....
ببساطة لأنني أغار...
أليست تلك الابتسامة ما اسرت قلبي...
أليست هي ما سرقت مني فؤادي....
ثم ما هيَّ إلا واحدة من مزاياك... التي تسرق الروح من صاحبها
لذا رجاءاً لا تفعلي ذلك
ألا يكفيك أنني لك عاشق.....
.........................طواهرية لطفي ...... 🇩🇿
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق