كم تمنيت
رؤية عينيك
وبسمة شفتيك
وتورد خديك
وتلك الجدائل
الذهبيةالمتناثرة
برقة على كتفيك
كم تمنيت
ان امسك يديك
وأحضنك برفق
وأقبل جبينك
وأنثر عليه الورد
كم تمنيت
أن أسمع صوتك
واستمتع بنبراته
وجمال شدوه
ورقيه وصفائه
كم تمنيت
أن نلتقي ذات مساء
ونستلقي على الرمال
بالظلمة تحت السماء
وأهمس وأهتف وأصرخ
بأعلى صوتي :
احبك .... بل اعشقك
بل يا سيدتي أنت
والله أنت الحياة !
رفيعة الخزناجي
تونس
#خربشاااتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق