وأنا أقول لنزار...
أعودُ..
في كفيَّ وطني
حينَ اعتليت صهوةَ تشردي
لم أدرك..
مركباً أبيضَ ، يلاحقني
شراعٌ
من كلّ صوبٍ
تمخرهُ الريحُ والثقوبُ السوداء
أدركتُ بابَ حريتي
واهزمُ أيامَ الشقاء
أنا حرةٌ
سلاحي بنفسجُ الفرات
إبتسامةُ الأطفال ِ
وعناقُ العصافيرِ
ورنينُ البراعمِ الخضراء
والذوائبُ الدكناءُ
في قلبِ امي!!
جيلان رياض
العراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق