من مدرجات المساء،
ننتقي الشجن الأكبر،
من ذاك الصدى المتسلل لصدورنا،
يمزق البطينات،متجاهلا الحواس الخمس ليتربع على عرش النبض،
المتسكع على مداخل الأوردة،المتصلبة تزمتا،!!!
والجميع تتكئ على قضبان السراب بالسراب المخمور،
بالضياع وسط مجرات الدجى تمردا،!!
عل إحدى الصدف،،
نتعثر بالحظ المفقود،!!!!
صرخة وجع،
(نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق