جارِ البحثُ عن أنا
أين أعثر على نفسي أشعُر أني لا أجدني بحثتُ كثيراً في متاهات الأوهام فتشتُ بين ثنايا الأفكار لعلي أجد بعضٌ مني لا فائدة سأضيعُ أكثر أن تعمقت
جارَ الحُب
وَامْتَلَأَتْ شوقاً
لضحكتي!
كَلَحْن ضائع لِنَاي قديم عُزف ليلة اكتمال القمر بعد أن قطع أميالا من الشوق على شارع الخيال
مالفائدة أن يحطم الناي ويبقى لحنهُ حتى غدي؟! ..نعم يا أبا غيلان أتفق معك تحطم الناي وصدقاً افتقدني
بنين الموسوي /العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق