كلماتي مهداة لروح اختي ورفيقتي نور عبدالله
صرخة وجع..
ليلة مضت وكأنها
عمرا جرفت معها
الكثير والكثير
من ذكرياتي معها
وتواريخ اللقاء
وكم من أحاديث
تشابكت بينتا،
ويبقى السؤال
عالق ببوابة
حنجرتي
ترى أسيحدث
تغيرا في تاريخنا
الحالي
أم سيبقى
الجرح ينزف
ذكريات نور
أطياف الخفاجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق