خلف تلك التلال عينيها
كيف أعرفها ..كيف أعشقها
حكايتها وكأنها كظلال ضحكاتها
جعلتني العشيق لا في الغرام و جمالها أنوثتها
أنفطرت الحروف من هيام أسكنها تراشق أفكارها
عادت كالخيال من صحوة الحلم و الآلام ما بعدها
لماذا أنا و الكفيف في أساطير الغرام تذكر تلالها
يناديني شوقاً من خلفها و لم انسى يوماً عينيها
خلف التلال..
عمر حبية.. بوحات امل... Omar Hebbieh..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق