عبر أصداء الأوجاع
أناهض،الجرح وأتابع،
أعبر الجسور المعلقة بأثقال ليس لها قياسات،
يتأجج الصدى بضجيج الضجر،!!
بماض يشبه الحاضر المقيت،،
يتشبه بواقع مزري مهين،
يتشبه، بنفوس لاحول ولا قوة،!!!
يتجول الفكر ويطوف،،، باقي الكواكب والمجرات،،،
يرهق بحثا والبحث عبث، واستكانة،،
ليسجل الصمت ستارته،،،،
وأزيز صرير الرياح،،،ينذر،،،،
ينفخ ببوق،الرعب رهبة،!!!!!
معه تستجيب الروح والذكريات،،،،
يختنق الذرف ببوصلة،الحدود،!!!!!
تصلب الظنون،،،،على مقصلة اليقين،!!!!
لتستفيق،،، كل نبضة من سجن الأحزان،،،!!
هيا لنطلق سراحها،،،،
علها بواحات العناد تميد،!
معلنة،،،،،،،،، نحن مع الوجع والوجع رفيق دربنا،،،
حتى ل خلع رداءه،،،
لن تلتئم جراحنا،،
لاتتطابق وأيا النفاق،،،وأهله،،
لن تنسجم وأيا دهاليز التمثيل،!!!
التبرج،،،،،مصيره الزوال،،،
لتعود الحقيقة لأرض الواقع،!.
لقد مللنا منابر اعتلاء البهرجة،،،
نحن ،،،نجهل أنفسنا،،،،
كيف من هم،،، اللثام موطنه،!؟
( نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق