أصبحت أخشى من هواك وما
الهوىالا كوجد شف قلبا فاكتوى
فما عاد مني إلا ان أحتويك طالما
سكنت في الأحداق وما تلى
خذني بين أنفاسك ورتل محبتي
واكرمني بين الصبابة والسلوى
فكم كنت اذوب لحظة تكاشفا
وحينا تميل إلى الود والنجوى
فياحبيبتي لكم كنت راجيا
وان أخترق الحجب والمدى
فارتوي من حبر قصائدك ماضيا
وان أستريح من شدة الهجرا
فيا انقى ما سطع أمامي تجملا
ويا أروع ما تلاقى الحميم واحتوى
أرجوكي خذيني بين أوصالك حقبا
وكوني معي في جنتي وذي المأوى
هذا الرتيب إلى منتماءك احدوثتي
ياشهد التداني وياغيث المرتجى
أهواك واشد رحلي إلى الترحبي
وأهيم فيك حبيبتي وظل الهوى
رياض النقاء
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق