نشعلُ الشعر حصيداً لاينطفء
اثباج الشعراء مسترخياً عدمِ
كما القول؛اسألوا مسلتِي عني
يقولون:عندهمُ كل العلومٓ مُفعلِ
يكشر أسنانه كرضاب الحنظلِ
خيالي سريحاً بأطراف الجعجعِ
وندى الحيزوم مغطاً بالثبابِ
حصيراً لانفلت منه محيكِ
اتوهمُ بين الخليط والقببِ
سعيداً في المسك قابضِ
وفي الأحشاء حليساً غذذِ
حين هاج السفيدٓ مرطبِ
لا أقول الشعر حتى كراهبِ
بل صعيدا بالشعر عالماً مُعلمِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق