الخميس، 17 يونيو 2021

خاطرة تحت عنوان {{كُلما قمت برسمكِ}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{يزيد مجيد}}


كُلما قمت برسمكِ، سال لُعاب القلم، وما كنت لأستغرب لو أنه كان حبرًا، لكن أن يذوب الرصاص على حدود شفاهك هذا ما يثبت لي أن الأقلام لا تنفد، بل إنها تذوب في الوجوه الجميلة..

يزيد  مجيد 

ليست هناك تعليقات: