بصماتك فوق دفاتر الوجع
وخطوط كفيك ضريح
من زمن الولاية قد لمع
......
وقد اصطفت عيون للصلاة
وقد توضأت الرموش
من جفن دمع
ما كنت قارئة لفنجاني
ولا رمالها كبيادري
تصطف زيفا من ودع
فدعي الصبابة والهوى
إني اختبرت فيك مشاعري
فوجدتها مثل من شد
الحنين وقد قطع ........
دمعٌ كقيظ والفؤاد جهنم
وجع القلوب له صرير
تسمعه الجوارح إن قرع
المحمودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق