مررتُ بجوار سكناه حيثُ........المقام
القيتُ عليه التحيّة...........والسّلام
فلوحّ لي بيديه وناداني بثغره.......البسّام
أتيته طائعةً
وعانقته بنظراتي المليئة.........بالغرام
فأرسل لي قبلةً من شفتيه........بالابتسام
بقلمي
لميس منصور
2 /3 /2022
سوريّة طرطوس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق