((لايهداء الشوق بداخلي ويقتلني
الحنين إليك ))
تبأ لك ياوجعي
اتسمع تناهيد حرفي؟
ام صوت صرير قلمي ؟
كتبتك بحبر الحب
وعلى قراطيس الود
وبصفحات العشق
كلها كانت لك
نوابض خافقي
وحتى قهوتي
انت نكهتها حين اجالسك
وسمائي انت
حين اراقبك
لا مفر منك
فانت جمال اللحاظ
ومذاق الرضاب
وانت القمر في ليل سجي
يا ذات الخضاب
عطرك لازال عالقا بردهات قلبي
رغم الغياب رغم العتاب
لازلت ارفع يداي للسماء
عن كرم الله
في حب اغرقني
في بحر هواك
اعتصر الم الشوق
ام قسوة الحنين
ومره
هو وجع لايبرح
فوءادي
اقول مسك
الختام
لا لا
وجع الختاااام
مريم معيوف
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق