مَحْبُوسَةٌ بِأَنفاسي
وقيدِيَّ الإِخْتِناق
هذا هُوَ الْخَبَرُ الْأَوَّل
بِتَنورِ أَحْزاني
منجَرِفة مَعَه بأشهى غُموض
كَأَنَني مَملوكَتِه
أَو التاجِ الدالِ عَلى مَعْصِيَتِهِ
فَكَيْفَ أَفْهَمُ حَقيقَة ما أَنا عَلَيْهِ
وَبَيْنَ مَا أَشْعر؟ ! ! !
فَقَد عَمَدَني بِماءٍ فاقِدٍ للإرتِواء
ونَفاني في مِرْجلَِ العَطَش…….
دنيا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق