يا غبراء تَنكّب الليل و أنشودتها اللحد و روحي
تصيح دمعتك نثرات يا صباح ويلي
تهز أركان العيش و الحلم هروب العين و جسدي
اصيح من الويلات كم ثقلت على كبدي
يسود الصمت و البرد و أناجي خالقي
و ظلمات بعضها فوق بعض و يفترش قدري
آه من دقات كان آخرها نومي
... بوحات أمل.... عمر حبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق