وطأت قدمها
فوق مصيدة الصياد
والتفت حولها الاشراك
وما عاد لها بد من الهروب
لازالت غافية
لم تصحو بعد
من حلم الفارس
الذي سيقاتل الكون لأجلها
حتى باتت فريسة سهلة
تحت قبضة الرغبة
دس لها السم
في قارورة العسل
انتزع منها جلباب الملاك
والبسها ثوب الشيطان
مضت معه....!!!!
حتى أتقنت فنون الخداع
واستنشقت من غبار العواصف
جرعة التمرد
خانته ومارست دور الصياد
غانم المعموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق